مؤسسه عماره السينما

نوع المبادرة:
مجالات التخصص:
أنشطة:
العنوان: 20, شارع 7, المعادي, القاهرة
الموقع الالكتروني: www.hebaragab5.wix.com/archicinema
www.facebook.com/ArchiCinema/timeline
البريد الإلكتروني : architecturecinema7@gmail.com
الهاتف : +201002749561


أهداف المبادرة

يرجى ملاحظة أنه لا يوجد تحديث لهذه المبادرة منذ عام 2016.

 

مؤسسه عماره السينما .. هى مؤسسه تعليميه فى المقام الأول تنظر للعماره من خلال رؤى جديده بمنظور مختلف لتطوير المنتج المعمارى\السينمائي .


العمارة أسلوب حياة .. فى مدرسه عمارة السينما نستمتع بتجربة حياتية معمارية جديدة من خلال محاكاة الحياة فى السينما حيث أنها أقرب مثال مرئي للحياة ..
وذلك من خلال تجارب سابقة لمصممين قاموا بخلق مجتمعات أثناء عملهم على بعض الأفلام عن طريق إلغاء الحواجز و القيود الموجودة بين العمارة و حياتنا اليومية .

وهنا جاءت البداية " تحليل ذاتى متكامل للأفلام بدأً من أسلوب الحياة أنتهائاَ بالدراسات المعمارية الخاصة بجميع العناصر التصميمية بأسلوب تعليم جديد يعتمد على فصل المتدرب عن الواقع الذى يعيشة و دخولة فى عالم أشبه له بالخيال الذى يحوله بنفسه لواقع من خلال أكتشافه للطاقة الداخلية به و يستخدمها فى انتاج تصاميم يغلب عليها الروح المتأثر هو بها من المصمم الأصلى بطابعه الخاص "

فكل معماري تتكون داخله صورة ذهنية خاصة به لا تتكرر مع غيره .. فكل منا مميز بنفسه و لكن كيف يعبر عن هذه الصورة ؟! هنا نتوصل لكيفية التعبير عنها سوياً , كلا بطريقته نعمل على إخراجها عن طريق ورش العمل التى تُثمر بتفجير مهارات التصميم و أخراج أفضلها 

و هذا يعود بالنفع على أى معماري أو مهتم بالعمارة و الفن .. فكونك جزء من النادى سينمي قدرتك على التخيل و الأبداع لتكون قريب إلى أفضل الحلول التصميمية.


فالعمارة أتحاد بيت أهتمامنا بالأبداع و الواقع الذى نواجهه . فالواقع يُخرِج الأبداع بصورته المتكاملة. لهذا نقوم بتحليل عقل المعمارى لأخراج أفضل ما عنده . فمن هنا بدات أتوصل لفكرة عمارة السينما .. قصة بدأت منذ أربع سنوات أثناء حضورى لفيلم Tron legacy 2010 و تعلقى بقدرة المصمم المجهول وقتها على كيفية توصيل رسالة من خلال خطوطه و هى البحث عن الكمال فى صورة واضحة جدا بعلاقة التصميم المعماري بالتصميم السينمائي

وعن طريق اهتمامي و حبي لجميع انواع الأفلام سواء الغربية أو الشرقية الغنية بالقيم و الجماليات المعمارية من وجهة نظري فالجمال موجود حولنا يحتاج من يراه فقط و يٌخرجه فى صورته الصحيحة الواضحة , فالجمال يحتاج من مشاهديه رؤيته من نفس المنظور .

تبعا لذلك بدأت تجربتي الذاتية لتحليل العمارة و الحياة فى بعض الأفلام مثل ترون لنشر الفكرة حيث يعبر الفيلم عن حالة نفسية يصل لها المعماري بأنفصاله عن الواقع فى عالم افتراضي و فى نفس الوقت هي مرتبطة ارتباط كامل بالواقع و ما وراءه

بناءاً على أن التصميم البصري هو الأقرب للصورة الذهنية للعقل فنجحت التجربة بقراءة العمارة مع المتدربين كانها لم توجد من قبل و قاموا هم بإستخراج بعد أندماجهم كجزء لا يتجزأ من الحياة السينمائية "
 







فعاليات ذات علاقة في الأرشيف: